وصف الكتاب:
لمس رأسها بشفتيه قائلاً "إلى لقاء قريب" ثم رحل. أحست "أنابيللا" بأن قلبها ينشطر تحت عبء معاناة غير محتملة تمزقه، وجدت نفسها وحيدة مرة أخرى في عالمها الصغير بعد ما دفعها ذلك الرحال إلى أن تحلم تحقيق وعود وردية، رأت أنه من الممكن أن يرسل إليها المستندات ولا يتحمل عناء العودة إليها بينما هي أحبته بجنون، أغلقت باب مكتبها عليها وانطلقت تقول: -انتهازي، حقير، مغرور، ووضيع.. لن ينتزع مني دمعة واحدة.. وحانت لحظة الصدق مع الذات صبيحة اليوم التالي...
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني