وصف الكتاب:
في بلاد تتابع على حكمها المستبدون، لم يبق غير الشعر ملاذاً، التجأ إليه الشعراء وغير الشعراء ليجعلوا لغته حرباً مشرعةً في وجه المستبدين، ويتخذوها متنفساً عن القمع والكبت. فاللغة الشعرية، عبر تاريخ الشعر العراقي، لم تكن أداةً حيادية، وإنما هي جزء من مشكلة الاستبداد، وجزء من طريقة الدفاع عن حق الحرية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني