وصف الكتاب:
ان ما يؤكد على اهمية الفروق البيولوجية بين الجنسين (الرجل والمرأة) هو اتجاه العلماء بالبحوث الانسانية في آخر عقدين لدراسة الانسان عل المستوى الفردي، وكيفية تأثره وتأثيره في الانساق المختلفة في المجتمع على مدى دورة حياته، وما هي ردة فعله على هذه التأثيرات والمؤثرات. وربما يعود هذا لادراكهم الى ان الظروف البيئية التي تحيط بالفرد هي التي تقرر مصير حياته وليس هرموناته الجنسية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني