وصف الكتاب:
ان السياسة الخارجية لأي دولة هي امتداد للسياسة الداخلية، والولايات المتحدة الامريكية كقوة عظمى، كانت سياستها وما زالت ترتكز على القيم الليبرالية والنظام الرأسمالي، (الديمقراطية السياسية والتعددية الحزبية والبرلمانية، واحترام حقوق الانسان، واقتصاد السوق)، وتمتلك قوة عسكرية هائلة وتكنولوجية متقدمة تستخدمها في حالة تهديد أمنها القومي ومصالحها الاستراتيجية للخطر، إضافة الى دورها المؤثر في المنظمات المالية (صندوق النقد الدولي والبنك الدولي).
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني