وصف الكتاب:
إن كلمات الله في قرآنه الكريم التي تم انزالها على ابناء البشر قبل ألف وأربعة عشر قرناً، قد تم وضعها في شرائح وتركيبات رقمية معينة، ثبت حديثاً وبعد التطور الذي وصل إليه لعلم في هذا القرن الواحد والعشرين أنها تساوي في جانب منا الشرائح والتركيبات الرقمية التي تم على أساسها خلق العناصر الطبيعية الثابتة . تلك العناصر التي هي الأساس الذي تشكل منه هذا الكون المادي اللامحدود وذلك ربما قبل تريليونات السنين. هذا وان القارئ المتبصر لهذا الجانب يجد نفسه أمام حقيقة تكاد تنطق بأن الذي خلق القرآن الكريم لا بد بل لا يمكن أن يكون إلا هو نفسه الذي خلق هذا الكون.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني