وصف الكتاب:
يعتبر القرآن الكريم المصدر الرئيس للتشريع الاسلامي ، نظم شؤون الدنيا و الآخرة ، وشرع المبادىء العامة ، والاصول الكلية ، ثم جاء بالاحكام الجزئية الشرعية على نحو يتضمن اتجاه الحكم العام الى الفرد و المجتمع و الدولة ، ويضمن تطبيق الاصول الكلية على الوقائع الجزئية، ليكون اكثر مرونة ، وسعة في معالجته للوقائع المستجدة و المتغيرة و المتكاثرة ، والقدرة على مواجهة الظروف مواجهة حقيقية وواقعية ، مما يضمن له البقاء والديمومة . ومصدرا اساسيا للفكر الاداري التربوي الاسلامي ، ارسى قواعد الحرية ، والمساواة ، والعدالة والشورى.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني