وصف الكتاب:
علمتني الحب صعيراً.. كبرنا.. كبر الحب.. اغتسلنا بدموع بعضنا البعض.. كالصباحات الطازجة المغتسلة بالمطر.. يكبر حبها أكبر فيها.. تكبر في داخلها.. هي أنها.. أنا هي.. أو كما كنا نردد أنا أنت وأنت أنت.. أعاني من عذاب حبها.. من شوقي لها.. من انتظاري لزمن العشق.. انتظرها دائماً.. تنتظرني منذ زمن طويل.. كلنا في حالة انتظار حتى لو تداخلنا.. انتظر... بشوق.. ولهفة.. لأنها الوحيدة التي ملكت مفاتيح قلبي. آه..آه.. يا حبي المتجدد.. قلبي يتعذب.. صوتي يرتفع أنني أعشقك يوم رأيتك وجهاً لوجه أمام الناس في الظهران.. في غرفة الفرحة كان الفرح كبيراً.. ضحكت.. بكيت.. صفقت في داخلي تمنيت أن أرقص أمام الخلق.. أركض.. في شوارع المدن وبيوتها.. مازلت أركض.. أفرح أنتظر.. أحبك.. أدخل في التفاصيل.. أختفي أحاول النوم.. لا أنام.. مبكراً مثلماً تنام الظهران.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني