وصف الكتاب:
ما تزال ثلث الجرائم حتى اليوم لا تجد طريقها إلى الحل، فتبقى على غموضها، إذ في ثمانينات القرن العشرين ما يزال مجرم الجرائم المتسلسلة يضرب عشوائياً مثل "قاتل النهر الأخضر" في سياتل الأميركية الذي قتل عشرين امرأة على الأقل، أي ما يوازي أربعة أضعاف ما قتله "جاك المجرم" 1888، في لندن. لهذا ننظر إلى القرن التاسع عشر بحنين إلى الأيام الخوالي فنجد بعض الجاذبية حتى في جرائمه
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني