وصف الكتاب:
عاود السود مرة أخرى اندفاعه نحوك ظناً منه أنك لم تلحظ فجوره لكن جمود رغباتك نحوه وعدم تقديره حق قدرة جعله يشهق بذهول ويتوب عن فجوره. وجسدي الذي أضاء كل قناديله ليلة قدومك سكب الزيت على نفسه وأحرق كل زينته ومنذ تلك تخلى عن فتنته وليس "سواد الحداد" وأيقن أن هناك "أسود فاجر" قد سبقه إليك.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني