وصف الكتاب:
حداة الروح من لقوافل الأوجاع إن ضلت أناملكم طريق النبض؟ من للأرض في دمنا؟؟ ومن للبيد.. من للريح من لستائر العتمة؟؟؟ ومن للغيث لا يأتي.. ولا يحنو بغير توسل الأصوات دفء الريح، والغيمة؟؟ حداة الروح ردوا صوتنا المسكون بالغياب.. ردوا لحننا الليلي.. ردوها شموخاً سجدة الخيمة، وألقوا بيننا صوتاً.. يقطعه الجوى والليل والأحباب لا نحويه.. يحوينا حداة الروح.. قد تعبت ربابة ذلك البداوي لو تدرون لو تدرون.. شاخت كل أصوات الحداة.. وغيض ماضينا.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني