وصف الكتاب:
هذا العمل يأخذنا "حميدو كان" إلى مفصل تاريخي مهم من تاريخ بلاده الإجتماعي والسياسي في ستينيات القرن الماضي، حيث كان التمييز العنصري على أشده والذي يذكرنا بحركات التحرر الشعبي والتعبير الأكثر دلالة على كلمة "زنوجة" حيث أصبحت الكلمة فيما بعد رمزاً للدفاع عن القضية الزنجية والكلمة المرادفة للحرية، ولكن، لا بد أن نعلم أن هذه الكلمة لم تلقَ تجاوباً لدى الشعوب الأفريقية المستقلة في بداية الأمر، إذ وجد المفكرون والأدباء حاجزاً بينهم وبين هذه الشعوب التي لم تكن على استعداد لخوض معركة عرقية
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني