وصف الكتاب:
تهدي الشاعرة اللبنانيّة إنعام الفقيه قطافها الأوّل «تركت بعلبك وما هلكت» إلى أبيها باعتباره الرجل الوحيد المستوطن حياتها، مبلغة إيّاه أنّها لم تعد تقيم في ظلال أعمدة بعلبك، إنّما اصطادت وجودها أماكن أخرى. وهي في مساحة ملتبسة ما بين النجاة والهلاك: {... إلى متى ستبقى الرّجل الوحيد في حياتي/ بعدَك/ تركتُ بعلبك وما نجوت بعدها/ وما هلكت}.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني