وصف الكتاب:
عاش العرب في جزيرتهم منذ القدم، وقد استعانوا بعدد من الحيوانات للتغلب على صعوبات الحياة في ديارهم. وبمرور الزمن ألغوا بعض هذه الحيوانات وفي مقدمتها: الإبل، ولهذا ذكرت في القرآن المجيد، وسعي جليلي العطية في الكتاب أولا :اخراج النصوص اللغوية والشعر وأسماء الحيوان، وتتبعها كتب اللغة والحيوان والآداب وغير ذلك، ثانيا عرف المؤلف ومكانته العلمية، وثالثا ذكر أسماء المؤلفين القدامي الذين ألفوا كتبا في الوحوش رابعا تحدث الكتاب عن الكتاب وقيمته العلمية بين كتب الحيوان وخامسا أثبت العنونات الرئيسة التي صنفها الناسخ وسادسا شرح من العبارات والكلمات ما وجد وسابعا للكتاب فهارس.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني