وصف الكتاب:
إن العودة للجوهر أكثر من مجرد إستراتيجية لإدارة الوقت أو أسلوب إنتاجية. إنها نظام سلوكي منهجي لفهم الأمور الضرورية تمامًا، ثم التخلص من جميع الأمور غير الضرورية، بحيث يمكننا تقديم أكبر قدر ممكن من المساهمات نحو الأمور المهمة بحق. ومن خلال دفع أنفسنا إلى تطبيق مزيد من المعايير الانتقائية فيما يخص الأمور الضرورية، فإن سعينا الحثيث نحو الأقل سيمكننا من استعادة السيطرة على قراراتنا بشأن الأماكن التي يتعين أن ننفق فيها وقتنا وطاقتنا الثمينين – بدلًا من منح الآخرين الإذن الضمني للاختيار لنا. إن العودة للجوهر ليست شيئًا إضافيًّا، إنها طريقة جديدة كليًّا لإنجاز كل شيء. فهي تهدف إلى القيام بعمل أقل، وأفضل في الوقت نفسه، في كل مجال من مجالات حياتنا. فالعودة للجوهر هي إحدى الحركات التي حان وقتها.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني