وصف الكتاب:
مِنَ السَّهْلِ أَنْ تَرْسُمَ رُسُومَاتٍ رَائِعَةً لِثَلَاثِينَ حَيَوَانًا مِنْ الْحَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ عَبْرَ إِرْشَادَاتٍ سَهْلَةٍ وَمُمْتِعَةٍ. سَيَجِدُ فَنَّانُو الْمُسْتَقْبَلِ أَنَّهُ مِنَ السَّهْلِ تَتَبُّعُ الْإِرْشَادَاتِ الْبَسِيطَةِ خُطْوَةً بِخُطْوَةٍ وَالَّتِي تُبَيِّنُ لَكَ كَيْفَ تَسْتَخْدِمُ الْأَشْكَالَ الْأَسَاسِيَّةَ لِتَرْسُمَ الْغُورِيلَّا وَدُبَّ الْكُوَالَا وَطَائِرَ الْبِطْرِيقِ وَالْفَرَسَ وَالْجَامُوسَ الْوَحْشِيَّ وَالتِّمْسَاحَ الْأَمِرِيكِيَّ وَأَفْعَى الْكُوبْرَا وَالنَّعَامَ وَ22 حَيَوَانًا بَرِّيًّا أُخْرَى. وَبَيْنَمَا تَبْتَكِرُ مَعْرِضًا مِنَ الصُّوَرِ الَّتِي سَتَفْخَرُ بِعَرْضِهَا عَلَى الْأَصْدِقَاءِ وَأَفْرَادِ الْأُسْرَةِ، سَتَتَلَقَّى أَيْضًا تَعْلِيمَاتٍ وَاضِحَةً بِخُصُوصِ أَسَاسِيَّاتِ الْخُطُوطِ وَالْأَشْكَالِ وَالْأَبْعَادِ.