وصف الكتاب:
أفاق يوسف من غيبوبته بعد زمن لم يحصه؛ ليجد نفسه مكوما في حجرة ضيقة مظلمة باردة.. لقد اعتبروه متمردا.. أردوا له الموت البطيء في غيابة سجن موحش! استسلم يوسف لهذه النهاية.. مصرع صديقه حمزة أمام عينيه بتلك الطريقة الوحشية أفقده جزءاً من شعوره..!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني