وصف الكتاب:
قصة قصيرة في ستون صفحة تحكي قصة فتاة عانت من والدها القاسي المتحكم لمجرد أنها كانت بكر العائلة ، وعانت من صمت والدتها التي لم تحرك ساكناً مكتفية بالدموع والنظرات البائسة ،إخوان لا يعنيهم من البيت إلا النوم والأكل .... رغم معاناتها إلا أنها نشأة نشأة دينية طيبة ، ظنت أن المدرسة هي بمثابة خروج الطائر من القفص ، إلا أنها اكتشفت أن المدرسة هم مضاعف بالنسبةلها فقط وبعكس الأخريات. تمر ليلى في رواية القرقاح بأيام عصيبة منذ رفض والدها استلامها من المستشفى لحظة ولادتها مروراً بطفولتها البائسة وحتى المراحل الدراسية المتعاقبة إلى أن وصلت إلى أخطر مراحل العمر عندما أوقعتها صديقتها في شباك الصياد .
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني