وصف الكتاب:
في هذا البحث يلقى المؤلف الضوء على المأساة الجزائرية الناتجة عن الإسلاموية السياسية، البحث يغطي جذور المأساة منذ تعليق انتخابات كانون الثاني 1992. إن ولادة الحركة الإسلامية في الجزائر، مثلها مثل إنضاجها، تبقى مدينة بالدرجة الأولى للجهود التي بذلتها بعض الشخصيات السياسية المستقلة الرافضة ورهن بإنضاج فكرها السياسي الخاص.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني