وصف الكتاب:
من يعرف فيكتور كالوس عن كثب، يرى أنه من بقايا رجال عملوا في الصحافة بحب بل بعشق، فكانت تلك المهنة منظومة حياة متكاملة له، يتداخل فيها تقنية العمل مع استغراق في تعلق صوفي بها، فكأنها الأولى والأخيرة له كان عقله السياسي رقيبا وليس فاعلا ومن هنا اكتسب فيكتور كالوس حياديته المهنية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني