وصف الكتاب:
أفرحتني عبارته الأخيرة (..وبعضاً من حياة)، وبقدر ما أسعدتني، وزرعت ابتسامة عذبة على تقاطيع وجهي، بقدر ما حيرتني وأقلقتني، ها أنا المتخفية تحت اسم \"ريحانة\" اصبحت جزءاً من عالم ذلك الإنسان المجهول، اما محادثاته اليومية المتدفقة، فقد أشعرتني أننا نتشابه في همومنا وتجمعنا المعاناة نفسها: من وحدة وغربة.. وعندما أعيد قراءتها أكثر من مرة، يراودني إحساس أنني قريبة من عالمه، مع أنني أجهل حتى اسمه الحقيقي، كما أنني لم أجرؤ على السؤال..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني