وصف الكتاب:
الدكتور فيليب سالم، ابن قرية متواضعة في الكورة، أحبّها وأحبته. أحبّها كما أحب عائلته، ومدرسته، ومعلّميه. اختار أن يتخصّص في أصعب حقول الطب وأخطرها، لأنه يحب، في العلوم كما في الحياة، المغامرة ومصارعة الصعاب، فقرّر أن يخوض صراعه مع الداء الخبيث علّه يروّضه. وليس فيليب سالم طبيباً إنسانيّاً فحسب، بل إنه مرجع في حقل السرطان. واسع الرؤية، سلس العبارة، يعرف اللبنانيون جميعاً ما يكنّه من محبّة لوطنه لبنان ومن جرأة في التعبير عن أفكاره، فموقفه السياسي بالنسبة إلى لبنان ينطلق من العقل ومن القلب، وهو مبني على مبادئ العدالة والمساواة والخدمة العامة. يروي هذا الكتاب سيرته الشخصية والعلمية والتربوية ويعرض آراءه الفلسفية والسياسية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني