وصف الكتاب:
عاد محسن بالزمن خمسين عاماً ليرافق خاله حسين في رحلة انكساراته. جمعتهما بلدة القاسمية. الخال حسين المزهو بوسامته والمشغول بملاحقة الجميلات، ومحسن الفتى الصغير الفرح بقدوم المخاضرة من الجنوب للعمل في جني المحاصيل ليشعلوا ليل البلدة الهادئة بغنائهم ورقص فتياتهم، ونصيبه منهم متعة التقرّب من خديجة وفاطمة... أحب الخال حسين سلمى لكنّ حسابات والده مختلفة فكان الخصام الذي انتهى بقرار السفر إلى جدّة بحثاً عن علاج للقلب المفطور وسعياً وراء فرص أفضل للحياة...
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني