وصف الكتاب:
مع حلول عام 2020، ستحتاج الولايات المتحدة الأميركية إلى استيراد ضعف ما كانت تستورده من النفط الخام عام 1990. وبما أنّ هذا النفط سيأتي من مناطق غير مستقرّة ومعادية بشدّة لها، كالخليج، وبحر البلطيق، وأفريقيا، سيؤدّي ذلك إلى تورّطها المتكرّر في نزاعات عنيفة. يتقصّى خبير الأمن الدولي مايكل كلير وقع النفط على السياسات الخارجية الأميركية، منذ الحرب العالمية الثانية حتى يومنا هذا. ويسلّط الضّوء على مأزق الولايات المتحدة: آبارها تجفّ، وطلبها على النفط يزداد، في حين يتصاعد العداء لها في الدول الغنية بالنفط في العالم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني