وصف الكتاب:
تحسست برودة حديد مسدسي ، لأنازله في لعبة الموت لدوران الرصاصة الأخيرة في مكمن الطلقة، لكنه فر هارباً في غفلة جبانة وتركك تتحملين عبء عارك. تغافلت عن الإحساس بالذنب وتصلبت بفتنتك الآسرة شبه عارية أمامي، ملامحك تشي بسفك عهر لا رهبة خوف وتبقعات جلدك تعتريها وصمة عار، قلت بوقاحة : “عادي، كل النسوانبتصاحب “، جلجلت صرختي من وقاحتك وأنت تتحدين وجعي كي لا يذوي عشقك للخيانة في الخواء ، أتريدين أن تذوب حقيقتك بكل النساء؟
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني