وصف الكتاب:
كان الناس يعتبرون السيد برهان الدين أحكم أهل زمانه، فقد كان خبيراً بكل علوم عصره وفنونه، وكان لديه هدف واحد في الحياة وهو أن ينتفع الناس بعلمه وحكمته، ولكنه لم يجد نفسه بعمله كوزيراً عظيماً قائداً شجاعاً وقاضياً عادلاً ومزارعاً ناجحاً وناسكاً زاهداً، ولكن الأجيال التي علّمها ورباها، ظلّت تذكرُ معلمها الذي بث فيها أفكاره ومبادئه فكان خير قدوة لهم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني