وصف الكتاب:
يتحدث الكاتب في مقالاته عن القضية البنانية محذرا قضيّة وطنية أبعد وهي: على من تقع مسؤولية المعاناة التي يعشها لبنان؟ وقاصداً أن أقول لكل إنسان: "لا تختبىء خلف إصبعك لأنك لبناني مثلي ونحمل الهوية نفسها، وليس عدلاً أن لا نؤدي الواجبات نفسها ونحصل على الحقوق ذاتها". وقد خاطبت المنتمين إلى وظائف أو مهن أو أدوار معيّنة لأنهم الأكثر عدداً وتأثيراً في رفع الهموم الجاثمة على صدور اللبنانيين، فهل تظنّهم سيفعلون؟!! الأمل بالله سبحانه أولاً وبصحوة العقلاء وامتشاقهم
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني