وصف الكتاب:
من المفروغ منه أن الأدب بالمغرب كان من الناحية التاريخية، آخر ما تنفست به العربية في أقطارها المفتوحة، فقد عرفت الأقطار الإسلامية على الإطلاق، شرقاً وغرباً أدباً عربياً نشأ فيها أو نزح إليها قبل أن يعرف ذلك المغرب الأقصى.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني