وصف الكتاب:
شَجرٌ يرتديني ولا ريحَ ترتّبُ فوضَايْ وحدَهُما قدمَاي المُتعَبتان ... ونهرٌ لا ماءَ فيه أتكئُ على قلبي، وأمضي تبسطُ جرحَها الأرضُ وحين المسَاءِ تمهّدُ للعابرينَ الكلامَ تقولُ: ادخلوا بسلامٍ! واخفضُوا أحزانَكم عندَ المَمَرّ مُتعَبٌ شجرُ البكاءِ ولا مناديلَ تكفِي دموعَ الوطن ...
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني