وصف الكتاب:
أيُّ ريشٍ يَرتَعِشُ الآن في الوسادة؟ الهواء له رائحة مسك الليل، وهو يصطاد الخفة الهاربة. نصوص إنسانية تلامس سقف السماء، لكنها أيضـًا تبحث في أعماق النفس البشرية عن أسرار الغرام وحكايات الأسى وذكريات المنافي البعيدة والقريبة على حد سواء.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني