وصف الكتاب:
قالت أمى إن أبي يرقد هنا. لم يعد يفصلني عن المبنى إلا عبور الشارع، ما أن لمست قدمي الأرض حتى داهمتني همة مفاجئة لعبور البوابة. كانت بعض أشجار قليلة تنحني فوق حديدها وتكون معبرًا للسيارات والناس، تبدو المساحات المظللة مضيئة بشكل ما، الشمس تتخلل الأغصان والأوراق، تصنع نوافذ صغيرة يرقط ضوؤها الطريق الأسفلتي تحت قدمي. فهى رواية فاتنة لكاتب موهوب تستكشف من خلال عالم كافكاوي أعماق الوجدان الإنساني الموروث.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني