وصف الكتاب:
يتابع الباحث في هذا الجزء دراسته التي تناولت الأدباء والمفكرين وعلاقتهم بالسلطة في عهد بني بويه. وأما لماذا اختياره للدولة البويهية بالذات طرفاً وإطاراً تاريخياً، فيرجع ذاك إلى اقتناعه بأن هذه الدولة مثلت تحولاً نوعياً هاماً في التاريخ العربي الإسلامي: على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي، وهو تحول كانت له آثاره العميقة في الحضارة العربية الإسلامية طيلة العهود اللاحقة. وهذه لمحة خاطفة عن المسائل التي تناولها الباحث في الجزء الأول من هذا الكتاب
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني