وصف الكتاب:
هذه الرواية عبّرت بصدق عن مشاعر المراهقة والحب العذري ثم انتهت بحكمة جيدة. أثناء الحوار ظهر للكاتب موهبة في الشعر الفكاهي عند تصوير مشاعره. أتمنى لعماد بيطار الاستمرار في هذا النشاط وتحويل بعضاً من هذه الحيوية لرواية جديدة تعالج أعماق النفس ونداءات الروح. حسن العاملي
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني