وصف الكتاب:
تبقى الطبيعة المعلم الأمثل للأولاد. إنها توعي حواسهم، وتثير فضولهم، وتوسع مداركهم، وتقوي قدرتهم على الملاحظة، وتوحي لهم بعبر ومغاز إنسانية، لها أعمق الأثر في نفوسهم وسلوكهم. كم من مرة نجحت في تلقين الأولاد دروساً عملية، أو في تغيير سلوكهم من سلبي الى إيجابي، في حين فشل الأهل في تحقيق هذا الأمر. وهذا الكتاب خير دليل على ذلك.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني