وصف الكتاب:
كتاب أحكمت آياته وفصلت من لدن حكيم خبير، وتفصيل الكتاب بعلم الله لقوله تعالى: (كِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَىٰ عِلْم) فبذلك كل رقم آية يحمل معلومة مكملة لمضمون الآية، كل آية مرقمة بحسب مضمونها ليكون بذلك الرقم من آيات الإعجاز في القرآن فقوله تعالى: (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا) الكهف: 9 وتعظيمًا لفعل الترقيم يقول سبحانه: (وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ (8) كِتَابٌ مَّرْقُومٌ)... (مَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ * كِتَابٌ مَّرْقُومٌ) مع العلم أن القرآن أعلى ما في اللوح المحفوظ قوله تعالى: (إِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ).
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني