وصف الكتاب:
ربما أجمل ما في الرواية هو انك تلمس فيها ذلك العشق العذري والذي كان سائداً في أوربا ويذكرنا حقاً بالعشق العذري عندنا نحن العرب، وإضافة لكل ذلك فأن الرواية تقدم لوحات فنية مدهشه .كأنك تتنسم عبير الزهور من بين الكلمات. في روايتيه: "آسيا وجداول الربيع"، اللتين تقدمان نموذجين للرواية الرومانسية بشتى عناصرها، فتتحدث رواية "جداول الربيع" عن شاب مغترب روسي يدعى "سانين"، يتعرف على عائلة إيطالية تعيش في "المانيا"، والقارئ لهذه الرواية سيندهش من قوة الكاتب السردية وكيفية شده نحو الأحداث وكيف تعامل دينياميكًا مع عنصر الحب الذي ينمو تدريجياً في نفس البطلين بروعة متناهية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني