وصف الكتاب:
يعرف جابر بن زيد بزهده في الدنيا، و مكانته العلمية المرموقة، حيث قال عنه ابن تيمية بأنه أعلم الناس في زمانه، فنشأة جابر بن زيد في العراق جعلت منه فقيهاً منتسباً إلى أهل الرأي، لكن التزامه لعلماء الحجاز وخاصة ابن عباس جعله يجمع بين مدرستي الرأي والحديث، فكان يلتزم في فتواه الثابت من نصوص الكتاب والسنة لا يحيد عنهما. وقد ترك ديواناً ضخماً تعرض فيه لمسائل الفقه والأحكام.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني