وصف الكتاب:
إن علوم الحديث من أجل العلوم التي يشرُفُ المرء باشتغاله بها، وهي لا تقل أهمية عن علوم القرآن، فأحدهما علم خادم للقرآن الكريم، و الآخر علم خادم للسنة المطهرة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني