وصف الكتاب:
"لا تنسى أيها الضوء أن تهتم بأمي وأن تبقى بجوارها. ألوان تلف كالهالة السفينة المغادرة، مدينة البحر تبدو خارجة من لوحة مشبعة بالأجواء الغرائبية الملبدة أحياناً بكوارث لا تلبث أن توقظ في النفس الإنسانية قدراً من الحماسة، معقود عليها الخروج من الرتابة، أو عدم الدخول في نفق الوقت الذي لا قيمة له في المدينة المأسورة... في السفينة انطلاق نحو فضاء مفتوح، كسر الجمود، التابو، حلق في الابتكار أفراحاً نحو المستقبل وألقى الخوف من قاموس الكلمات". خيال علمي، وأسلوب أدبي ورواية يلاحق أحداثها الخيال بشيء من الحذر وكثير من الشفق لاستطلاع مستقبل وخيال ربما يبدو رهن الواقع.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني