وصف الكتاب:
يعتبر هذا التفسير من التفاسير الأولى التي ظهرت في أوائل عهد التدوين، و من أقدم التفاسير الجزائرية المعروفة. و على الرغم من مكانة هذا التفسير إلا أنه لم يلق العناية المطلوبة وظل بالتالي أحد عشر قرناً منسياً مغموراً إلى أن ظهرت مخطوطاته المتفرقة في بعض الخزائن الخاصة، وهذا الإهمال الشديد من العلماء والمحققين هو الذي دعا بالحاج بن سعيد شريفي إلى العمل على إخراج هذا التفسير بحلة جديدة منقحة ومصححة على أمهات كتب التفسير.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني