وصف الكتاب:
رواية فاتنة..كتابة حسيّة وصقيلة مثل قطعة كريستال. تشبه الانزلاق على سطحٍ يمتد فوق عالم من الألغاز. تقف أولريكا على رؤوس أصابعها وهي تطل من نوافذ البيت الصيفي. كل شيء، حتى أدق التفاصيل، ما يزال تماماً كما تتذكره: غرفة الجلوس المريحة بأرائكها المخططة؛ خزانة البحارة؛ المقعد الهزاز الأبيض، والرفوف التي تحيط الجدران كلها، مكتظة بالأجزاء والقطع... كان ذلك أشبه بالتحديق مباشرة في الماضي الذي عاد كله إليها مرة واحدة: أسرة الجيران التي كان من السهل الوقوع في حبها، وابنة الأسرة التي كانت صديقتها الأولى الحقيقية
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني