وصف الكتاب:
كان الإمام يحيى حميد الدين ملكاً لليمن حتى عام 1948، حين قتل مغدوراً ولم يسمح لأحد أن يصوره طوال السبعين عاماً التي عاشها، لا فوتوغرافياً ولا رسماً، اعتقاداً منه أن الصورة تحبس الروح بالورق, وبذلك بالإمكان إيذاء صاحب الصورة عن طريق روحه الحبيسة في الورق.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني