وصف الكتاب:
لقد اختارت سوسن الصالح الشعر مساراً وتوخّت المعنى الكامن فيها، لإحتشاد الأحلام والاشواق والمرارات في داخلها، وكأنها في ذلك تريد أن تقول كل شيء في قصيدة، وتكتشف أنها لا تفي، فتسندها بقصيدة، وترهقنا في اكتشاف العلاقة في عناوينها، بين قصيدة وأخرى، لأن كل قصيدة من قصائدها تقول معنى تاماً فتقول هنا من يشرع في الحب صلاة، فالحب ساعة الشوق، قد كفر، فكن غائباً مهادناً أو عاشقاً، توارى ان تشاء وتكبّر متى تشاء ومرّ بي مثل الخيال يحلو لي مبهماً في صمتك السفر.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني