وصف الكتاب:
قصة تربوية تشجع جيل الشباب للإهتمام بيئتهم من خلال النشاطات التي يمكن أن يتعاونوا مع القيام بها في حييّهم كإعادة التدوير وزُيّنت القصة ببعض الأناشيد التي تُضيف للقراءة متعة. ترافق قِصّة " أُحبّ بيئتي" الأطفال مِن البيئة الحاضِنَة الأولى إِلى الانتقال المؤلم إلى المدينة الكَبيرة. تصوّر أَلم فراق وَليد وَدالية لقريتهما الحَبيبة وانقطاعهما عَن نشاطات "نادي بيئتي" نادي "الأطفال الأصغر سِنًّا" في قريَة الصّنوبر.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني