وصف الكتاب:
في هذا الديوان يعبر الشاعر عن نفسه بضمير الغائب فقد كانت حياته غير مستقرة مشتتة فهو لم يعترف بيه ضمن الشعراء الأكراد فذهب إلي بيروت وترك الشعر ولكن الشعر لا يترك صاحبه وهذا الديوان أكبر دليل علي ذلك وفي دواوينه يسخر من حياته ومن مرارة الحياة التي عاشها وأيضا يسخر من المرأة وعلاقته بالنساء كانت متناقضة فهو كان يري أن الحياة ممكنة بدونهم وفي نفس الوقت يشتاق إليهم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني