وصف الكتاب:
"هل للهزيمة مقر يمكنك متى بلغته أن تفترض أنك قد عثرت على نقطة بداية جديدة؟! وهل بعد هزيمة مزلزلة كالتي فرضها الطاغية على العراق والأمة يمكنك أن تستنقذ ما ينفعك وما هو ضروري من أجل النهوض وتبين معالم الطريق نحو أهدافك الأصلية؟! خصوصاً وأن هزيمتك متعددة المستويات: من الوطني إلى القومي إلى الأممي، أو بلغة عقائدي الأيام الغابرة؛ من الذاتي إلى الموضوعي، تمتد لتشمل كل الأفكار وكل المسميات وكل الناس في أربع رياح الأرض، فموسكو تكاد تصبح مثل باريس وبون وطوكيو "حليفاً" اضطرارياً صعب المراس لكنه أعجز من أن يتحول إلى خصم، ناهيك بالعدو
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني