وصف الكتاب:
فسورة الفاتحة من السورة المكية على الصحيح من أقوال أهل العلم، ولم يذكر العلماء في أسباب النزول سببا معينا في نزول الفاتحة، وأما مكانتها بين السور فيمكن إجمالها فيما يلي: أنها أعظم سورة في القرآن العظيم، ودليل ذلك ما رواه البخاري وأحمد وأبو داود وغيرهم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي سعيد بن المعلي رضي الله عنه: لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن قبل أن تخرج من المسجد.. فقال.. الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته....
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني