وصف الكتاب:
على الرغم من نسبة ضريحين للسيدة زينب بنت علي بن أبي طالب، أولهما في دمشق الشام، والثاني في مصر، إلّا أنّ الضريحين مفتقرين إلى ما يثبت صحّتهما، حيث إنّ الذين نسبوا الضريحين إلى السيدة زينب -رضي الله عنها- لم يستطيعوا الإتيان بإسنادٍ صحيحٍ لإثباتها، بل لم يسندوها إلى مؤرّخٍ متقدّمٍ، ولا راوٍ من الرواة الذين تتبعوا أحداث تلك الفترة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني