وصف الكتاب:
جرت حوادث هذه القصة في زمن كان قطعة من ليل الملمات، أخذت الأندلس في جنحها الحالك ثم تركته نظماً منحلاً وركناً مضمحلاً، وشمساً من دول الإسلام سقمت فألح عليها السقم فاحتضرت، فكانت لها في الغرب هدة وكانت عليها في الشرق ضجة؛ وخلال تلك القطعة من ليل الملمات كان الأندلس تحت ملوك الطوائف.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني