وصف الكتاب:
...أيها الولد الألمعي كفاك انتظاراً على شاطئ العشق فلنيل ا لبلاد حزين كفاك انتحاراً وعذ لجنونك للشمس تشرق في مقلتيك، ولكن بيني وبين عيونك تنمو المتاريس فكيف أعود منك إليك وكل المسالك بينى و بين ضفافك تذيل كل القواقل و الطائرات .... سأزورك لا تبتئس في الصباح الذي ستلوح تباشيره ذات يوم سأزورك في زي ورده ربما في ملابس نومي سأزورك حتماً فلا تنتظرني ...
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني