وصف الكتاب:
الحديث عن فاطمة الزهراء شيق و جميل ، و في نفس الوقت هو ذو شجون يحمل من طياته المأساة و الألم و المرارة. حديث شيق لأن الزهراء فتاة لم تتجاوز الثمانية عشر ربيعا استطاعت أن تحقق ما تحققه أي إمرأة في هذا العالم أجمع فارتبط اسمها بوسام قدمه لها صلي الله عليه وسلم حيث جعلها السيدة الأولي ليس في هذا العالم فحسب بل في عالم الدنيا وعالم الآخرة ، هي فعلا كما قال عنها النبي صلي الله عليه وسلم فاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني